منوعات

اعتقال بدر هاري في هولندا بتهمة الاعتداء على زوجته

أهم الأخبار

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

ألقت الشرطة الهولندية القبض على بدر هاري، بطل الكيك بوكسينغ المغربي الشهير، في أمستردام يوم 2 فبراير 2025، بتهمة الاعتداء على زوجته السابقة، دافني، وأم أطفالهما الخمسة. الحادث وقع في وقت متأخر من ظهر يوم الأحد أمام منزل دافني، حيث نشب شجار بين الطرفين تطور إلى اعتداء جسدي. هذا الشجار تم توثيقه من خلال كاميرا جرس الباب، التي قدمت أدلة حاسمة للشرطة للتحقيق في الحادث.الاعتداء على زوجته السابقة ليس الحادث الأول الذي يورط فيه بدر هاري في قضايا عنف. ففي عام 2012، أُدين هاري بالاعتداء على رجل الأعمال الهولندي كوين إيفرينك في ملهى ليلي في أمستردام، وحُكم عليه بالسجن لمدة عامين، منها عشرة أشهر مع وقف التنفيذ. وتسببت تلك الحادثة في تساؤلات حول سلوك هاري خارج الحلبة، ما أثر على صورته العامة.حتى الآن، لا توجد تفاصيل إضافية حول تطورات القضية، حيث يواصل بدر هاري الخضوع للتحقيق في مركز الشرطة. بينما يترقب الجمهور نتائج التحقيقات القانونية حول هذا الحادث.

 


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا