جورنال اونلاين tv

إنقاذ سفينة تجارية تعرضت لعطل في عرض البحر قبالة سواحل الدار البيضاء

زينب السايح

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

في عملية إنقاذ بحرية ناجحة، تمكنت السلطات المغربية من مساعدة سفينة تجارية تعرضت لعطل تقني في عرض البحر أثناء رحلتها إلى ميناء الدار البيضاء.

السفينة، التي تحمل اسم Linden وترفع علم سانت كيتس ونيفيس، كانت قادمة من كاب بالماس عندما تعرضت للعطب صباح اليوم في حدود الساعة التاسعة. وعلى إثر ذلك، تدخلت فرق الإنقاذ المغربية بسرعة لضمان سلامة الطاقم وتأمين السفينة.

وقامت قاطرة الجر “السلام 2” بعملية قطر السفينة المتعطلة وإخراجها إلى البر بسلام، بينما تم إجلاء الطاقم بالكامل بواسطة مروحية تابعة للبحرية الملكية المغربية، حيث نُقلوا إلى المستشفى الإقليمي للاطمئنان على حالتهم الصحية.

ويأتي هذا التدخل ليؤكد مرة أخرى جاهزية وقدرة السلطات المغربية على التعامل مع مثل هذه الحوادث البحرية، وضمان سلامة الملاحة قبالة السواحل الوطنية.

لمزيد من التفاصيل يرجى مشاهدة الفيديو:


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا