منوعات

اكادير : على موعد مع ندوة دولية كبرى حول تصنيف “البوليساريو” حركة إرهابية

أهم الأخبار

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

ارتباطا بموقع مدينة أكادير ودورها الاستراتيجي والمحوري في الدفاع عن القضايا الوطنية، وكونها كانت نقطة الإعلان عن انطلاق المسيرة الخضراء المظفرة من طرف المغفور له الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه، وانطلاقا من مساعي المرصد الوطني للدارسات الاستراتيجية في اعتماد مقاربة تنسجم مع التغييرات الحاصلة في التوازنات الدولية وفي ملف قضية الصحراء المغربية.             يعتزم المرصد الوطني للدارسات الاستراتيجية، تنظيم ندوة دولية بمدينة اكادير خلال شهر ماي من السنة الجارية، تحت عنوان: سياقات مطلب تصنيف “البوليساريو” حركة إرهابية.

بمشاركة خبراء وباحثين وممثلين عن ضحايا إرهاب البوليساريو من المغرب واسبانيا وموريتانيا، وسيتم على هامش هذه الندوة اصدار نداء اكادير، الذي سيوجه الى المنظمات الدولية المعنية، والذي سيتم تعميمه على كبريات وسائل الاعلام الوطنية والدولية، لخلق نقاش متقدم حول الموضوع.


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا