مجتمع

أفراح عائلتي “الجزار” و”الشافعي” تُضيء سماء القاهرة

كتب ـ على أبو زيدان

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

 

في إحدى ليالي القاهرة الساهرة وعلى أنغام الموسيقى والغناء احتفلت عائلتي “الجزار” و”الشافعي” بزفاف كريمة الأولى الآنسة روان إيهاب الجزار الحاصلة على كلية الدراسات العربية والإسلامية بجامعة الأزهر على سليل الأصول الأستاذ محمد علي عبد المقصود المأزون الشرعي.

حضر الفرح لفيف من أفراد كلا العائلتين يتقدمهم الحاج رجب متولي الشافعي عميد عائلة الشافعي بالقاهرة بالإضافة إلى ووفد كبير جدا من وزارة المالية حيث يشغل والد العروسة أحد المناصب القيادية بالوزارة.

كما كان هناك حضور مميز لعائلة العروسة من بينهم سامح الجزار كبير المونتيرين بقطاع الأخبار ومرسى الجزار المسئول بالعلاقات العامة والإعلام بهيئة الإسعاف المصرية وهشام الجزار بمعهد ناصر

وخالد الجزار بمصانع سيراميكا كليوبترا بالعين السخنة.

وقد أعرب الحضور عن سعادتهم البالغة بهذه المناسبة السعيدة وعلى ما وجدوه من حسن التنظيم وحفاوة الاستقبال شاكرين الله على إتمام هذا العرس على خير متمنيين للعروسين بحياة زوجية هادئة وسعيدة وأن يرزقهما الله الذرية الصالحة.


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا