منوعات

البوليساريو تتلقى ضربة موجعة في ختام فعاليات المنتدى اللاتيني لحقوق الإنسان بالبرازيل

البرازيل: أبو نعمة نسيب

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

أكد الأكاديمي خوفينال أوريثار الفارو في ختام المنتدى الاجتماع الذي نظمه المنتدى اللاتيني لحقوق الإنسان لدول امريكا اللاتينية و الكرايبي بالبرازيل ان الصحراء لم تكن في يوم من الأيام دولة تحت مسمى (الجمهورية العربية الصحراوية الديموقراطية ) حتى يحتلها المغرب الْيَوْمَ كما يروج لها ، بل كانت تاريخيا وجغرافيا مغربية استعمرتها اسبانيا سنة 1883 وخرجت منها سنة 1975 بموجب اتفاقية مدريد المسجلة بالأمم المتحدة قبل ان تعلن البوليساريو من جانب واحد في صبيحة نفس الْيَوْمَ الذي استرجع المغرب هذا الإقليم من اسبانيا و انها معنية بهذا كبلد قاوم الاستعمار ، وهي اكذوبة لا علاقة لها بالواقع الحالي. وأضاف خوفينال أوريثار الفارو ان ورقة الحكم الذاتي التي تقدم بها المغرب تعتبر فرصة لا تعوض من اجل إنهاء هذا الصراع المفتعل تحت السيادة الشرعية المغربية، ودعى الامم المتحدة للاسراع بتنفيذ المقترح المغربي و فرض الامر الواقع وحث الجزاءر على الجلوس مع المغرب لترتيب عودة اللاجئين الصحراويين من تندوف الى وطنهم الام


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا