أخبار

بوتين يصل إلى الصين فى زيارة تستغرق يومين

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

وصل الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى الصين الخميس في زيارة تستغرق يومين يلتقي خلالها نظيره شي جينبينغ ويحاول الحصول على دعم أكبر لجهوده الحربية في أوكرانيا.

وأظهرت صور بثها التلفزيون الروسي استقبال مسؤولين صينيين وحرس الشرف بوتين لدى نزوله من طائرته في بكين نحو الساعة الرابعة والنصف فجرا بالتوقيت المحلي (20,30 ت غ).

وهذه هي أول رحلة خارجية للرئيس الروسي منذ إعادة انتخابه في مارس والثانية له إلى الصين خلال ما يزيد قليلا عن ستة أشهر.

ويشكل العملاق الآسيوي شريان حياة اقتصادي شديد الأهمية لروسيا التي تعاني من عقوبات غربية فرضت على خلفية هجومها العسكري في أوكرانيا.

بعد عودته مؤخرا من جولة في فرنسا وصربيا والمجر، دافع شي جينبينغ عن الحق في إقامة علاقات اقتصادية طبيعية مع روسيا المجاورة. وتستفيد الصين خصوصا من واردات الطاقة الروسية الرخيصة.

واحتفى البلدان مطلع عام 2022، قبيل بدء غزو أوكرانيا، بشراكة ثنائية وُصفت بـ”اللامحدودة”.


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا