أخبارثقافة وفن

مشاهير الفن والرياضة فى برنامج “ساعة لحلمك” للمذيع أسامة حنيدق

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

مصر : محمد الحاوى 

تعاقد الإعلامي الشاب أسامة حنيدق، على تقديم جزء جديد من برنامجه “ساعة لحلمك”، على إحدى القنوات الفضائية بعد عيد الفطر مباشرة.

البرنامج يرصد قصص نجاح نجوم الفن والرياضة ومشاهير الإعلام بشكل بسيط، فى إطار مبادرة مجتمعية لدفع الشباب على النجاح، وتطوير أحلامهم فى الوصول إلى مستقبلهم بشكل أفضل.

يقول “حنيدق” إن قصص نجاح المشاهير من نجوم الفن والرياضة مثل أحمد حلمى ومحمد رمضان وعادل إمام قد تكون ملهمة لعدد كبير من الشباب، والوصول إلى أحلامهم من النقطة صفر.

أسامة حنيدق، يعد واحدا من شباب الإعلاميين، تأثر بمدرسة الإعلامي الكبير مفيد فوزي وحقق نجاحات كبيرة خلال مشواره الدراسي بالعمل مع كبار نجوم الفن والمشاهير، بالإضافة إلى مشاركاته فى المنتديات الإعلامية الداعمة للشباب خلال السنوات الماضية.
“ساعة لحلمك” من المقرر عرضه قريبًا على إحدى القنوات الفضائية، وهو من إعداد باسم خيري، ولميس زايد، ومن إخراج أحمد فاروق.


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا