أخبارمنوعات

وفاة الإعلامي الرياضي عادل التويجري

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

اسرة الاتحاد الدولي للصحافة العربية تعزي الاعلامي عادل التويجري

توفي اليوم، السبت، الإعلامي الرياضي عادل التويجري.

اختتم التويجري أمس الجمعة، آخر حلقات برنامجه «الدوري مع وليد»، لشهر رمضان، مهنئًا الجميع في تغريدة عبر حسابه بموقع التواصل الاجتماعي «تويتر»، قائلًا: كل عام والجميع بخير.

وكان آخر ظهور إعلامي لعادل التويجري أمس الجمعة، في برنامج «الدوري مع وليد» والذي علق فيه على فوز الهلال أمام الشباب بنتيجة 5-1، ضمن منافسات الجولة 26 من الدوري السعودي للمحترفين موسم 2020-2021.

عادل التويجري كاتب وناقد رياضي متخصص في الجوانب القانونية والإحصائية، وصحفي في مؤسسة النقد العربي السعودي «ساما».

مارس التويجري العمل الرياضي بعدة أشكال، حيث كان ناقدًا رياضيًّا في «برنامج أكشن يا دوري»، ورئيسًا للمركز الإعلامي لـ«رالي حائل»، وعضوًا في مجلس إدارة نادي الهلال.

تقلد التويجري عديدًا من المناصب الإدارية في النادي، كما كتب في عديد من الصحف منها: صحيفة مكة، وصحيفة الشرق، وصحيفة الاقتصادية السعودية.

 


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا