منوعات

سعيد تغماوي يفقد منزله في حريق مدمر بلوس أنجلوس

أهم الأخبار

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

في يناير 2025، تعرض الممثل المغربي سعيد تغماوي لحادث مأساوي، حيث دمر حريق ضخم منزله في لوس أنجلوس. الحريق التهم المنزل بسرعة شديدة، مما جعل تغماوي وعائلته يضطرون إلى الفرار من المكان. وقد شارك الممثل هذه التجربة المأساوية عبر حسابه على إنستغرام، مشيرًا إلى اللحظات العصيبة التي عاشها أثناء الحريق. ووصف تغماوي في منشوراته كيف كانت النيران تقترب من المنزل بشكل سريع، حيث لم يكن هناك وقت للمغادرة بأمان سوى الهروب بشكل عاجل. وقال في إحدى الصور التي نشرها: “آخر صورة التقطتها قبل الفرار، بعد ساعتين لم يتبق شيء، كل شيء تغير في لحظة، احترق الحي بأكمله بسرعة فائقة”.

الحرائق التي دمرت منزل تغماوي جزء من سلسلة من حرائق الغابات التي اندلعت في كاليفورنيا في الآونة الأخيرة، وهي تعد واحدة من أسوأ الكوارث الطبيعية في الولايات المتحدة. هذه الحرائق أسفرت عن خسائر بشرية ومادية كبيرة في العديد من المناطق، بما في ذلك الأحياء السكنية. ورغم المعاناة الكبيرة التي مر بها تغماوي وعائلته، فإنهم تمكنوا من النجاة بفضل استعدادهم السريع لمغادرة المكان.


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا