رياضة

كهربا يودع الأهلي بالدموع استعدادًا للانتقال إلى الاتحاد الليبي

أهم الأخبار

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

ودّع محمود عبد المنعم “كهربا”، لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، زملاءه في النادي بتأثر شديد، حيث غلبته الدموع أثناء لحظات وداعه، استعدادًا للانتقال إلى نادي الاتحاد الليبي على سبيل الإعارة لمدة 6 أشهر. وقد قام زملاؤه في الفريق بالوقوف إلى جانبه، وتهدئته وتشجيعه على التألق في رحلته الجديدة مع الاتحاد الليبي، مؤكدين له أنه سيظل جزءًا من أسرة النادي الأهلي، ومشددين على أنه سيحقق النجاح في هذه التجربة.

يأتي هذا الانتقال بعد مفاوضات بين الأهلي والاتحاد الليبي، حيث يسعى الأخير لتعزيز صفوفه بلاعبين مميزين. ومن المتوقع أن يسافر “كهربا” إلى ليبيا خلال الأيام المقبلة للانضمام إلى فريقه الجديد، متمنيًا الجميع له التوفيق في محطته الجديدة.

“كهربا” الذي بدأ مسيرته الكروية مع نادي إنبي، ثم انتقل إلى الزمالك ومنه إلى اتحاد جدة السعودي، ثم انضم إلى الأهلي في 2020، يودع الآن النادي الأهلي في أجواء عاطفية، على أمل أن يعود إليه بعد الإعارة او أحقية الشراء نهاية الموسم مقابل 700 ألف دولار.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا