أخبارمنوعات

عزاء واجب

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

إنَّا للهِ وإنَّا إليه راجعونَ

بخالص مشاعر الحزن والأسى، نعزى مقام حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني بن الحسين ملك الأردن خاصة، والشعب الأردني الشقيق عامةً، في وفاة صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن طلال.

نعبر عن بالغ حزننا، وأسفنا لمصابكم الأليم بوفاة فقيدكم تغمده الله بواسع رحمته.

اللهم آنس وحدته، وأنزله منزلا مباركا.

اللهم استقبله عندك خاليًا من الذنوب والخطايا، وأنت راضٍ عنه غير غضبان عليه.

ونرفع أيدينا سائلين الله العلي القدير
اللَّهمَّ اغفِرْ له وارحَمْه، واعفُ عنه وأكرِمْ منزلَه، وأوسِعْ مُدخَلَه واغسِلْه بالماءِ والثَّلجِ والبَردِ،
ونقِّه مِن الخطايا كما يُنقَّى الثوبُ الأبيضُ مِن الدَّنسِ.


 الدكتور ناصر السلامونى
رئيس الإتحاد الدولى للصحافة العربية 


الاستاذ هانى خاطر
نائب رئيس الإتحاد الدولى للصحافة العربية 
مدير مكتب المملكة المغربية 


المستشار الدكتور خالد السلامي
رئيس مجلس إدارة جمعية أهالي ذوي الإعاقة
دولة الإمارات العربية المتحدة


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا