رياضة

لجنة التراخيص الابتدائية تمنح الترخيص الآسيوي لـ 14 نادياً

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

قررت لجنة التراخيص الابتدائية التابعة لنظام تراخيص الأندية الإمارتية في رابطة المحترفين الإماراتية، منح الترخيص الآسيوي لدورة 2025-2026 لـ 14 شركة كرة قدم بعد اجتيازها المعايير المطلوبة بعد الإطلاع على التقارير الخاصة بنظام التراخيص لكل منها.

جاء ذلك خلال الاجتماع الدوري للجنة التراخيص الذي انعقد، اليوم الثلاثاء، وضمت قائمة شركات كرة القدم الحاصلة على التراخيص 14 شركة، وهي: شركة شباب الأهلي دبي لكرة القدم، شركة الوحدة لكرة القدم، شركة العين لكرة القدم، شركة عجمان لكرة القدم، شركة النصر لكرة القدم، شركة كلباء لكرة القدم، شركة الوصل لكرة القدم، شركة الشارقة لكرة القدم، شركة بني ياس لكرة القدم، شركة خورفكان لكرة القدم، شركة الجزيرة لكرة القدم، شركة البطائح لكرة القدم، شركة دبا الحصن لكرة القدم، وشركة العروبة لكرة القدم.

الجدير بالذكر أن لجنة التراخيص الابتدائية هي لجنة مستقلة تمنح التراخيص بشكل مستقل بعيد عن أي جهة رياضية في الدولة بما يضمن الشفافية والحوكمة في الإجراءات.

 

 

 

 

 

 

 

 

 

 


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا