منوعات

بلاغ لوزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

“تعلن وزارة القصور الملكية والتشريفات والأوسمة أن مولانا أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس، نصره الله وأيده ، سيترأس حفل إحياء ليلة القدر المباركة، وذلك مساء يوم الخميس 26 رمضان الأبرك 1446 هـ، الموافق لـ 27 مارس 2025 م، بالقصر الملكي العامر بالرباط.

ونظرا لبعض الإكراهات والصعوبات المرتبطة ببعض الحركات والوضعيات، المترتبة عن العملية الجراحية التي أجريت لجلالته على مستوى الكتف الأيسر، فإن أمير المؤمنين حفظه الله، وعملا بقوله تعالى “الذين يذكرون الله قياما وقعودا وعلى جنوبهم”، سيؤدي إن شاء الله، صلاة العشاء والتراويح جلوسا. وسيبث هذا الحفل الديني مباشرة على أمواج الإذاعة وشاشة التلفزة عند أذان صلاة العشاء.

حفظ الله مولانا الإمام بما حفظ به الذكر الحكيم، وأدام على جلالته نعمة الصحة والعافية، وأقر عينه بولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير مولاي الحسن، وشد أزره بصاحب السمو الملكي الأمير مولاي رشيد وبسائر أفراد الأسرة الملكية الشريفة، إنه سميع مجيب”.


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا