رياضة

رابطة المحترفين الإماراتية حصدت جائزة “الجهة الأفضل في التفاعل الإعلامي مع الجماهير الرياضية في منطقة الشرق الأوسط لعام 2025

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

حصدت رابطة المحترفين الإماراتية جائزة ” أفضل جهة في التفاعل الرياضي للجماهير من خلال الإنتشار الإعلامي لمحتواها ووصوله لأكبر عدد ممكن من الجماهير داخل الدولة و خارجها لعام 2025 ” بالشراكة مع منصة تيك توك بعد سباق و منافسة مع جهات و مؤسسات كبرى ضمن جوائز ” صناعة الرياضة “لــ ASPIA العالمية على مستوى الشرق الأوسط .

وتعد جوائز صناعة الرياضة في الشرق الأوسط احتفال رسمي بالقادة وصناع القرار والمنظمات والمرافق والحملات التي ساهمت في تطوير الرياضة في المنطقة.

و قامت رابطة المحترفين الإماراتية بإعداد و إنتاج مجموعة من البرامج التي حققت انتشاراً واسعاً من خلال منصة تيك توك و باقي منصات التواصل الإجتماعي و التي أدت إلى التأثير الإيجابي في نشر مفاهيم كرة القدم الإماراتية والترويج لمسابقات رابطة المحترفين الإماراتية و إبراز دور رعاة الرابطة و انعكس هذا الأمر في تعزيز الحضور الجماهيري ورفع القيمة التسويقية والتجارية لهذه المسابقات ، بما يتلاءم مع الخطة الاستراتيجية للرابطة 2020-2030.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا