أخبارثقافة وفن

يوسف الأشقر يحدث جدل بمواقع التواصل الإجتماعي والسبب مشهد ياسمين رئيس

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

“ملوك الجدعنة” يفتح باب الفن لـ يوسف الأشقر

رغم أنتهاء حلقات مسلسل”ملوك الجدعنة” للنجميين عمرو سعد ومصطفى شعبان ، الذى عرض ضمن السباق الرمضاني لعام 2021 ، لا زالت حالة الجدل تسيطر على رواد مواقع التواصل الإجتماعي بسبب مشهد جمع بين الفنانة ياسمين رئيس والممثل الشاب يوسف الأشقر .

ظهر يوسف الأشقر فى الحلقات الأخيرة من مسلسل “ملوك الجدعنة”بمشهد لا يتعدي الـ 3 دقائق أمام النجمة ياسمين رئيس ، والذي اوحي فيه للجمهور ببداية قصه حب بينهم ، ليتكهن البعض منهم أن هناك قصة حب ستبدأ بينهم وظل التساؤل حول الشخصيه التي قدمها يوسف الاشقر لاخر حلقه في العمل.

والبعض الأخر تسأل اين ذهب فهل هذه صدفه ام هو امر يأخذنا لتصليت الضوء علي بداية ظهور نجم جديد تلاعب بأدائه للفت الانتباه .

يذكر أن مسلسل “ملوك الجدعنة” بطولة كلًا من عمرو سعد، مصطفى شعبان، رانيا يوسف، ياسمين رئيس، عمرو عبدالجليل، أحمد صفوت ومن تأليف عبير سليمان وإخراج أحمد خالد موسى.


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا