حوادث

كشف شهادة زور في ملف ‘إسكوبار الصحراء’ بناءً على طلب بعيوي

أهم الأخبار

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

في إطار ملف “إسكوبار الصحراء”، كشف أحد المتهمين أنه قدم شهادة زور بناءً على طلب من عبد النبي بعيوي، الرئيس السابق لمجلس جهة الشرق. وأوضح المتهم أنه تم استدعاؤه للإدلاء بشهادته ضد عبد اللطيف بنموسى، شقيق طليقة بعيوي، في نزاع شجار. وأشار إلى أن الشهادة كانت جزءًا من محاولة للضغط على طليقة بعيوي للتنازل عن شكايتها في قضية تتعلق بتزوير عقارات في مدينتي وجدة والدار البيضاء.

وأكد المتهم أنه يشعر بالندم على تقديم شهادة الزور، مبينًا أنه لم يكن يعلم بعلاقة القرابة بين بنموسى وبعيوي. وأضاف أن بعيوي طلب منه الإدلاء بشهادته خلال لقاء غير رسمي في مقهى، دون أن يقدم له أي وعد بمقابل مادي.

القضية تشمل اتهامات خطيرة ضد بعيوي وقياديين آخرين في حزب الأصالة والمعاصرة تتعلق بالتزوير، النصب، استغلال النفوذ، ومحاولة تهريب المخدرات.


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا