منوعات

برلمان الطفل العراقي يرشح السوداني لجائزة التنمية

كتب _ على أبو زيدان

أحدث الأخبار
مؤشرات الأسواق العالمية

قدم برلمان الطفل العراقي مقترحا لتكريم السيد رئيس مجلس الوزراء المهندس محمد شياع السوداني لجائزة التنمية وهي جائزة خاصة جدا الأولى من نوعها ولم يسبق ان كُرم احد قبله كونه اول رئيس وزراء عراقي طبق مقترح برلمان الطفل العراقي بشأن تطبيق (الدوام الرباعي) لفك الاختناقات المرورية الذي تمت مناقشته في احدى جلساته في محافظة ميسان عام ٢٠١٣ ولاهميته تم نشره في جريدة الزمان الدولية في عددها ( 4534) الصادر يوم الأربعاء ١٩ / ٦ / ٢٠١٣ صفحة ٣ بعنوان ( وداعا للازدحام في بغداد ) بقلم محمد رشيد مؤسس برلمان الطفل العراقي.

مع العلم أن المقترح تم تقديمه إلى حكومة السيد المالكي وحكومة السيد العبادي وحكومة السيد عبد المهدي وحكومة السيد الكاظمي ولكن للأسف تم تهميشه الا ان حكومة السيد السوداني اهتمت بالمقترح بشكل فاعل ونفذته من أجل المصلحة العامة. هذا ويذكر ان برلمان الطفل العراقي.

ناقش ضمن جلساته السابقة منذ عام ٢٠٠٤ مقترح (الكهرباء البديلة من خلال الطاقة الشمسية وطاقة الرياح) كذلك مقترح(انشاء سد في البصرة) وايضا مقترح (استحداث وزارة للطفل) .


اكتشاف المزيد من جورنال أونلاين

اشترك للحصول على أحدث التدوينات المرسلة إلى بريدك الإلكتروني.

هانى خاطر

الدكتور هاني خاطر حاصل على درجة الدكتوراه في السياحة والفندقة، بالإضافة إلى بكالوريوس في الصحافة والإعلام. يشغل حالياً منصب رئيس الاتحاد الدولي للصحافة العربية وحقوق الإنسان في كندا، كما يتولى رئاسة تحرير موقع الاتحاد الدولي للصحافة العربية وعدد من المنصات الإعلامية الأخرى. يمتلك الدكتور خاطر خبرة واسعة في مجال الصحافة والإعلام، ويُعرف بكونه صحفياً ومؤلفاً متخصصاً في تغطية قضايا الفساد وحقوق الإنسان والحريات العامة. يركز في أعماله على إبراز القضايا الجوهرية التي تمس العالم العربي، لا سيما تلك المتعلقة بالعدالة الاجتماعية والحقوق المدنية. طوال مسيرته المهنية، قام بنشر العديد من المقالات التي سلطت الضوء على انتهاكات حقوق الإنسان والتجاوزات التي تطال الحريات العامة في عدد من الدول العربية، فضلاً عن تناوله لقضايا الفساد المستشري. ويتميّز أسلوبه الصحفي بالجرأة والشفافية، ساعياً من خلاله إلى رفع الوعي المجتمعي والمساهمة في إحداث تغيير إيجابي. يؤمن الدكتور هاني خاطر بالدور المحوري للصحافة كأداة فعّالة للتغيير، ويرى فيها وسيلة لتعزيز التفكير النقدي ومواجهة الفساد والظلم والانتهاكات، بهدف بناء مجتمعات أكثر عدلاً وإنصافاً.

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى

دعنا نخبرك بما هو جديد نعم لا شكرا